تحتل روجيه دوبوي منذ عام 1995، الصدارة في صناعة الساعات الراقية المعاصرة، وتحمل ابتكاراتها الجريئة، والراسخة في صميم القرن الحادي والعشرين، كامل الخبرات السائدة في عالم الميكانيكا الرائعة.
وقامت روجيه دوبوي دار الساعات السويسرية الراقية، بإطلاق تصميم أنيق لساعة فليفيت “أمتيست واسبينيل” ويستلهم مصنّع الساعات السويسري في جنيف أفكاره من مكونات نموذجية أربعة ومتميزة، من أجل تصور عالم تسوده الفخامة ويحكمه الابتكار. هذه المكونات الأربعة تغذي مخيلة المصمِّمين في روجيه دوبوي وتساهم في تشكيل صورة العلامة.
يمضي دائما على حبل مشدود، فهو على درب شاق، لا تعرف مسيرته الحدود ولا المألوف، يتسم عالم فنتورير بالمخاطر والتحديات، ويعمل بالأدرينالين ويحرّكه الفعل لا الجمود، كما يستنير بالذكاء والتنبؤ. استمدت تشكيلة مصنّع الساعات السويسري في جنيف روجيه دوبوي الجديدة، بولسيون، إيحاءها من هذا العالم، وصممت ساعة على هذه الصورة، قوية طبعا ومتقنة حتما.
فيلفيت
أمتيست واسبينيل
تهب نفحة من روح الروك أند رول على ساعة المصنّع السويسري في جنيف روجيه دوبوي، فيلفيت باربل، وتقدم بتلاعبها على التدرج بين الظلال والأضواء مشكالا بألوان داكنة وقوية ، فالأمتيست والسبينيل يتمايلان فوق الميناء ويتشابكان كفسيفساء بيزنطية فوق علبة تيتان وبي.في.دي. قطرها 36 ملم. تفجر المواد والحجارة الثمينة تألق اللون في لعبة مرايا ساحرة في هذا الموديل الذي لم يصدر منه سوى 188 قطعة.
أين تكمن هالة الساعة ؟ أفي شكلها المهيب أم في آليتها أم أيضا في مظهرها ؟ لقد جمعت ساعة فيلفيت باربل كافة هذه المميزات، لتغري وتجذب الهواة. تلفت الأنظار في البداية وتستميل الأضواء، إنها رمز السحر المطلق، تستولي على صدارة مسرح الساعات الجديد بمزجها الأناقة والجرأة مع الأسرار.
نفث مصنِّع الساعات السويسري في جنيف روحه في كافة التفاصيل المميزة لهذا الموديل المحدود الإصدار بـ188 قطعة. فقد أضفت الأرقام والعلامات المائلة للسواد المطلية بمادة بي.في.دي. فوق الميناء شعورا بخداع بصري جمالي وبارز. وظهر وسطها الأسود الممسوح بفرشاة في المقدمة، ليكشف علامة روجيه دوبوي، وقابل الإطار الخارجي الساتاني الشمسي الأسود الأرقام الرومانية الممشوقة بلونها البنفسجي. هكذا تمت لعبة التخبئة بين الظلال والأضواء التي أظهرها لون السوار الساطع.
تدعو حبيبات الأمتيست الموضوعة فوق البزل، إلى متابعة تأرجح الأضواء الساطعة، كفقاعات هوائية فعلية تأتي لتسبر بأنوارها غور الأعماق! ويكسو بريقها الساعة بكاملها حتى يبلغ صفحات العلبة من التيتان المائل للسواد. هنا تلهو الحجارة الثمينة مع الوقت، وتتوحد القرون المرصعة مع الأربطة بالسوار لتشكل الساعة كساء للمعصم. تعبّر هذه الوصلات التي تربط السوار بالعلبة عن تصميم جريء ميّز تشكيلة فيلفيت الفريدة. كما يذكّر حجر السبينيل الثمين على التاج بأن قلب هذه الساعة هو آلية ثمينة تنبض بوتيرة رائعة هي الحركة الميكانيكية ذاتية التعبئة RD 821 ، المصممة والمطورة والمنجزة في داخل المصنع.
تظهر الأنوثة وروح الجوهرة في هذا الموديل من الذهب الأبيض المرصع بالألماس، فقد رصعت علبة هذه الساعة ومشبكها، بمائة ماسة (قرابة 1.77 قيراط) وتناغمت بشكل رائع مع ميناء فضي مزخرف، ازدان بأرقام رومانية سوداء، وجهز بسوار قماش ساتاني أسود. على غرار كافة موديلات المصنِّع السويسري في جنيف روجيه دوبوي، تلبي ساعات فيلفيت متطلبات دمغة جنيف الجديدة، والتي تمثل ضمان جودة التصنيع الذي تمنحه دولة جنيف لبعض مصنٍّعي الساعات النادرين، وتكفل بشكل رسمي حسن دوران الساعة وإتقانها لوظائفها وتشهد بأن الحركة الميكانيكية التي تعمل بفضلها مصنَّعة باليد، ومركبة ومضبوطة في كانتون جنيف، وتحترم أدق المتطلبات الخاصة بحسن تصنيع الساعات.يذكر أن روجيه دوبوي هو مصنع الساعات الوحيد الذي ينتج مئة بالمائة من حركاته وفق معايير دمغة جنيف الدقيقة.
تغتني مجموعة أكسكاليبور بتشكيلة جديدة في صميم القواعد التي شكلت شهرة حاملة راية مصنع روجيه دوبوي. تتميز بشيء من التعقل، وبطابع مديني، مع الاحتفاظ بالتوتر في أشكالها المشدودة. كما تتفرد بطابع جمالي نقي يرفض المساومات.
تؤمن علبتها من الذهب الوردي بقطر 42 ملم تلاؤما تاما، وتدع كامل ديناميكية الميناء البياني والساتاني الشمسي، تتحرر لتعزز مظهر الأرقام الرومانية الممشوقة. حظي هذا الإصدار الجديد بخفة الظل وبالتناسق وتخلى عن واقي التاج ، لكنه احتفظ بطابعه القوي المميز في الزوايا الحادة المحفوفة. وحسب صورة البزل – المميزة في هذه التشكيلة – اتخذت الأخاديد فيها شكلا أرق كما في شكل “الدوفيني” في عقارب الساعات والدقائق. وتميزت أيضا قوة الميناء عبر الأرقام الرومانية الضخمة التي تطلق أشعتها منذ الوسط، وعبر عداد الثواني “الصغيرة” عند الساعة 9 بحجمه الكبير. أما الواجهة الخارجية فقد استخدمت للمؤقتة التي تنظم علامات مربعة عند رأس الساعة.
يتوافر هذا الموديل من الذهب الوردي أيضا مع ميناء أنتراسيت رمادي وأرقام رومانية أغمق بقليل، تضفي عليه طابعا أنيقا مرهفا. أكمل الموديل المصنّع من الصلب بمينائه الفضي هذه التشكيلة.
ينبض قلب هذه الساعة الأنيقة والمعاصرة بفضل عيار RD620 المصمم والمطور والمنجز في مصنع روجيه دوبوي. وتمثل هذه الحركة الميكانيكية، ذاتية التعبئة بفضل محرك شعري، الجيل الجديد من حركات روجيه دوبوي الميكانيكية، والتي جمعت الجودة الجمالية مع براعة الأداء، واعتمدت على أحدث تقنيات الإنتاج. يمكن الاستمتاع برؤيتها عبر غطاء خلفي من الزفير. تتألف هذه الآلية من 184 عنصرا وتؤدي وظائف إعلان الساعات والدقائق والثانية الصغيرة. ازدانت بزخرفة “كوت دو جنيف” وتنبض بتردد 28800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز)، ويتوافر فيها احتياطي طاقة لمدة 52 ساعة.
على غرار كافة موديلات المصنِّع السويسري في جنيف روجيه دوبوي، يلبي موديلات أكسكاليبور متطلبات دمغة جنيف الجديدة، والتي تمثل ضمان جودة التصنيع الذي تمنحه دولة جنيف لبعض مصنٍّعي الساعات النادرين، وتكفل بشكل رسمي حسن دوران الساعة وإتقانها لوظائفها وتشهد بأن الحركة الميكانيكية التي تعمل بفضلها مصنَّعة باليد، ومركبة ومضبوطة في كانتون جنيف، وتحترم أدق المتطلبات الخاصة بحسن تصنيع الساعات. يذكر أن روجيه دوبوي هو مصنع الساعات الوحيد الذي ينتج مئة بالمائة من حركاته وفق معايير دمغة جنيف الدقيقة.